هولاء النجوم الثمانية، من التمثيل الى عالم الانشاد

كثيراً ما نري ان هناك ممثلون يتركون عالم التمثيل ويتجهون نحو  الموسيقى والإنشاد وذلك بسبب امتلاك المؤهلات اللازمة لخوض هذه التجربة أو بسبب رغبة الفنان بتجربة نمط فني جديد. وهناك عشرات التجارب لممثلين ايرانيين جربوا الإنشاد، وهنالك فنانون خطفهم التمثيل من الإنشاد، أهمهم: 

محمدرضا كلزار

قبل أن يدخل عالم التمثيل كان منشدا وبدأ مشواره في الانشاد عام 1997 بإنضمامه الى فرقة "آريان" الموسيقية بالانشاد والعزف على الغيتار ودخل عالم التمثيل عام 2000 من خلال المشاركة في فيلم "سام ونرجس".

حامد بهداد

يعمل الى جانب التمثيل في مجال الانشاد ومن خلال انضمامه الى فرقة "داركوب" الموسيقية شارك في حفلات موسيقية، قدم حتى الآن بعض القطع الموسيقية ألا انه قرر أن يضع خطاه في عالم الموسيقى بشكل رسمي من خلال طرح آلبوم يعمل عليه حاليا.

رسول نجفيان

يعتبر رسول نجفيان من أقدم الممثلين الذي سلكوا طريق الانشاد حيث قام بطرح آلبومه "عادة الدهر"  عام 1995 وعمل في مجال الموسيقى عشرون عاما.
 

محمدرضا هدايتي

كان يعشق الموسيقى منذ الطفولة لكن الظروف حالت دون متابعة هوايته لكن لن يستسلم وبعد أن اصبح مشهورا كممثل قرر أن يمارس الموسيقى بشكل جدي ومن خلال طرح أول آلبومه عام 2008 الذي أتبعه الآلبوم الثاني عام 2012 و حقق نجاحا من خلاله.

مهران مديري

الممثل الشهير الذي عرفه المشاهد بأدواره الكوميدية دخل عالم الموسيقى من خلال انشاد شارة المسلسلات وقراءة الأشعار وتعاون عام 2010 مع فرقة "داركوب" الموسيقية ايضا بإنشاد قطعة موسيقية.
 

 بهرام رادان

أثبت براعته في عالم التمثيل بحصوله العديد من الجوائز من مختلف المهرجانات لكن حبه للموسيقى دفعه لإصدار آلبوم "الوجه الآخر".

شهاب حسيني

الممثل الشاب اللامع شهاب حسيني، له العديد من الافلام الناجحة التي شق من خلالها الطريق نحو النجومية والشهرة دخل عالم الموسيقى من خلال تأسيس فرقة "هفت" الموسيقية حيث اصدرت هذه الفرقة آلبوما أنشد حسيني بعض قطعاته وانضم بعد ذلك الممثلان امير حسين مدرس وامين زندكاني اليها.

امين حيائي

كانت أولى تجاربه الإنشادية عام 2004 في فيلم "انشودة الميلاد" ويتعاون حاليا مع فرقة "كوير" الموسيقية ولديه آلبوم واحد تحت عنوان "المطر".

ف.س/س.ب